كيف يتم تعزيز الابتكار المستمر داخل الشركات؟
إذا كنت منخرط في ممارسة نشاط تجاري على أي مستوى، فلا شك أنك سمعت بمصطلح الابتكار المستمر في وقت أو آخر.
إذا كنت منخرط في ممارسة نشاط تجاري على أي مستوى، فلا شك أنك سمعت بمصطلح الابتكار المستمر في وقت أو آخر.
في هذا المقال، سوف تكتشف الإعدادات المتنوعة المتاحة لشركات اليوم، ومعرفة لماذا تنفيذ المرونة في مكان العمل يؤدي إلى موظفين أكثر سعادة وإنتاجية.
كم عدد الأفكار التي أثارت اهتمامك لكنك لم تنفذ أو تحول هذه الأفكار إلى مشاريع؟ إذا كانت الإجابة “كثيرة جدا”، فلا داعي للقلق – فأنت لست وحدك.
تحتاج الشركات من موظفيها للتعاون والاستجابة لاحتياجات العمل التي تتغير. لكن الكثير من الموظفين يفتقرو الى الثقة في العمل بسبب الخوف من الردود السلبية.
خلال العقود الماضية، فشل الكثير من اللاعبين الرئيسيين في صناعة الترفيه في التكيف مع التطورات التكنولوجية الجديدةالجديدة مما سبب الى سقوط هذه الشركات.
هل لديك فكرة رائعة عن منتج من شأنه مساعدتك على أن تبني شركة ناجحة تجتاح السوق؟ أو ربما توصلت إلى خدمة من شأنها أن تحل مشكلة يواجهها العديد من الأشخاص.
يتمثل النظام الأكثر واقعية لتعزيز ثقافة الابتكار في مكان العمل في تشكيل فريق ابتكار مكلف بالتوصل إلى أفكار وتحسين مستوى الأفكار الإبداعية في مكان العمل.
ما هو القاسم المشترك بين إدارات دفاع الحلفاء التي قاتلت ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية، ومصنعين ميني كوبر وستاربكس؟ والاجابة هي القدرة على التكيف
في أحدث أعماله، Unblocking Creativity، يقترح روبرتو ست عقليات يمكن أن تساعد رواد الأعمال وقادة الأعمال على إطلاق التفكير الإبداعي.
القدرة على التكيف ميزة جذابة. نحب جميعاً أن نفكر في أنفسنا على أننا مرنون وقابلون للتكيف، ولاعبيين فريق جماعي، “نسير مع التدفق”.